حتى عندما يكون ألهدف ألاساسي استقرابنا لهم ,دائماً يتباهوا بعلاقتهم مع ألصهاينة ألفاشيين, وعلى عينك يا جارة

هذا ما قالة باراك حسين اوباما في خطابة ألموجة للعالم الإسلامي مؤكداً أن العلاقات بين الولايات المتحدة و ألكيان ألصهيوني ألفاشي قوية جدا غير قابلة لانكسار:لا يمكن إنكار حق الشعب اليهودي في الحياة، فقد تعرض للقمع والاضطهاد ومعاداة السامية، وهو الأمر الذي وصل في أوروبا لدرجة المحرقة ضد اليهود وإعدامهم في أفران الغاز وقتل ٦ملايين منهم .تصوروا ما كان سيقولة اذا كان خطابة غير موجة للمسلمين وألهدف منة تقريب ألقلوب لبعض؟