
قرر (وزير المواصلات) ألصهيوني ألفاشي ، يسرائيل كاتس ، ذو الماضي العريق في عدائه للعرب شطب الأسماء العربية عن لافتات الطرق واستبدالها بأسماء عبرية. وصادق مؤخرا على استبدال الأسماء العربية للقرى والمدن العربية بالأسماء كما تلفظ بها بالعبرية أو بكنيتها العبرية.
وستتغير حسب القرار الأسماء العربية والانجليزية على لافتات الطرق، واللافتات التي تحمل أسماء المدن والقرى بكنيتها العبرية
وستتغير حسب القرار الأسماء العربية والانجليزية على لافتات الطرق، واللافتات التي تحمل أسماء المدن والقرى بكنيتها العبرية
المزعومة أو بلفظها العبري
وردُّ جمال زحالقة على هذا القرار بالقول: مهما فعل كاتس وأمثاله ستظل اللغة العربية والأسماء العربية تجلجل في كل أنحاء فلسطين ما دمنا أحياء. وإذا ما تمكن هذا الفاشي الصغير من إزالة الأسماء العربية سنقوم بوضع لافتات بالأسماء العربية في كل مكان
وأضاف : هوية المكان وهوية قرانا ومدننا ومناطق فلسطين المختلفة ستبقى عربية. وهذا المأفون مصاب بالغباء إذا اعتقد أن تغيير اللافتات يغير هوية المكان.كنا خلال عقود وما زلنا في صراع مرير على الأسماء العربية الفلسطينية لكل جبل وسهل وواد ومدينة وقرية. ولنا الغلبة في النهاية لأننا الأصل والجذور
و زاد قائلا: أن من لا يريد أن يرى الأسماء العربية لا يريد عربا وفلسطينيين في هذه البلاد، ولكن عليهم أن يعلموا إننا باقون في وطننا ولن يستطيعوا ترحيلنا واقتلاعنا إلا في توابيت. بل وننتظر عودة أبناء شعبنا إلى ديارهم ومدنهم وقراهم بأسمائها العربية
وأضاف : هوية المكان وهوية قرانا ومدننا ومناطق فلسطين المختلفة ستبقى عربية. وهذا المأفون مصاب بالغباء إذا اعتقد أن تغيير اللافتات يغير هوية المكان.كنا خلال عقود وما زلنا في صراع مرير على الأسماء العربية الفلسطينية لكل جبل وسهل وواد ومدينة وقرية. ولنا الغلبة في النهاية لأننا الأصل والجذور
و زاد قائلا: أن من لا يريد أن يرى الأسماء العربية لا يريد عربا وفلسطينيين في هذه البلاد، ولكن عليهم أن يعلموا إننا باقون في وطننا ولن يستطيعوا ترحيلنا واقتلاعنا إلا في توابيت. بل وننتظر عودة أبناء شعبنا إلى ديارهم ومدنهم وقراهم بأسمائها العربية
No comments:
Post a Comment