كميةُ النُّسخ المطبوعة من غالبية الكتب العربية (باستثناء كُتب الأبراج والأحلام والدين والجنس) في تراجُعٍ مطّرد: من عشرةِ آلاف، إلى خمسةٍ، فثلاثةٍ، فألفيْن، فألف... عشراتُ المنابر الثقافية التي لعبتْ أدوارًا طليعية، أو حَرّكتْ بعضَ المياه الراكدة، توقّفتْ أو تعثّرتْ: الطريق، دراسات عربية، دار الطليعة، مؤسسة الأبحاث العربية... ومع ذلك نقرأ عن مشاريع ثقافيةٍ ضخمة، وجوائز ثقافيةٍ هائلة. ونَسْمع عن مراكز أبحاثٍ تُفتح، متخصِّصةٍ في شتّى الموضوعات المتشابهة. أفيكون ذلك دليلَ خيرٍ وعافية؟ للوهلة الأولى نقول نعم. ثم نتوقّف ونسأل: مِنْ أين لهم هذا؟
To read the rest of this article please click on link ,and after that PLEASE subscribe to the AL-ADAB........Thank you and happy new year.
http://www.adabmag.com/iftitahiya.htm
Friday, December 28, 2007
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment