وربما لم يقصد مروان كنفاني استخدام رمزية الجنازتين، لكن هذا الانفصال بين المظهر والجوهر كان قد بدأ قبل سنوات طويلة!بعد تذكير مؤثر بالموت التراجيدي للرجل الذي ظل أباً لقضية وشعب عشرات السنين، يعود ليرصد دبيب الموت الذي بدأ مع حصار عرفات، وقد كان في جوهره قراراً إسرائيلياً بموته.
To read more about Kanafani's book please click on the link
http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=today\21z19.htm&storytitle=ff??????%20?????!fff&storytitleb=???%20????????&storytitlec=
Saturday, December 22, 2007
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment