أكد محمود عباس، استمرار المفاوضات مع دولة الاحتلال الإسرائيلي حول جميع قضايا الوضع الدائم، موضحاً أن اللقاءات بين رئيسي طاقمي المفاوضات الفلسطيني أحمد قريع و"الإسرائيلي" وزيرة الخارجية تسيبي ليفني تجري بعيدا عن وسائل الإعلام.
وأعلن عباس، خلال لقاء مع العشرات من البرلمانيين الأوروبيين في رام الله، أنه في حال تراجعت حركة حماس عما أسماه بـ"انقلابها" في قطاع غزة، ووافقت على خطة خارطة الطريق سيعود الحوار ويتم الاتفاق على موعد لانتخابات مبكرة.
من جهة أخرى، قال الدكتور صائب عريقات رئيس دائرة المفاوضات في منظمة التحرير:" إن الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني يجريان اتصالات لترتيب لقاء جديد بين السيدين أولمرت وعباس قريبا".
وأشار عريقات في تصريحات صحفية، إلى أن المفاوضات الثنائية بين طاقمي التفاوض مستمرة حول كافة القضايا العالقة، بأمل التوصل إلى اتفاق نهائي خلال العام الجاري، مضيفا:" لا يمكن الحديث عن أي تقدم".
وفي ذات السياق قالت مصادر فلسطينية:" إن عباس سيبحث مع أولمرت سبل دفع عملية التسوية والتقدم في المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، لا سيما عقب التصعيد الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة".
وأعلن عباس، خلال لقاء مع العشرات من البرلمانيين الأوروبيين في رام الله، أنه في حال تراجعت حركة حماس عما أسماه بـ"انقلابها" في قطاع غزة، ووافقت على خطة خارطة الطريق سيعود الحوار ويتم الاتفاق على موعد لانتخابات مبكرة.
من جهة أخرى، قال الدكتور صائب عريقات رئيس دائرة المفاوضات في منظمة التحرير:" إن الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني يجريان اتصالات لترتيب لقاء جديد بين السيدين أولمرت وعباس قريبا".
وأشار عريقات في تصريحات صحفية، إلى أن المفاوضات الثنائية بين طاقمي التفاوض مستمرة حول كافة القضايا العالقة، بأمل التوصل إلى اتفاق نهائي خلال العام الجاري، مضيفا:" لا يمكن الحديث عن أي تقدم".
وفي ذات السياق قالت مصادر فلسطينية:" إن عباس سيبحث مع أولمرت سبل دفع عملية التسوية والتقدم في المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، لا سيما عقب التصعيد الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة".
No comments:
Post a Comment