Beit Jala (Arabic: بيت جالا , possibly from Aramaic 'grass carpet') is a small city in the Bethlehem Governorate of the West Bank. It is located about 10 km south of Jerusalem, on the western side of the Hebron road, opposite Bethlehem, at about 825 meters (2,707 ft) altitude. According to 1997 statistics compiled by the Palestinian National Information Centre, Beit Jala has 12,239 inhabitants, predominantly Christian with a Muslim minority. The children of many Beit Jalla residents have emigrated to Chile.
Beit Jala is home to educational institutions run by a variety of Christian denominations. A Russian Orthodox school was established in 1870. The Latin Patriarchate Seminary, which supervises religious liturgical education in the Jerusalem Patriarchate, moved to Beit Jala in 1936. The Evangelical Lutheran Church in Jordan and the West Bank runs the Talitha Kumi School, which is closely linked to the German Lutheran community. The school runs an environmental education program and operates the only bird-ringing station in the Palestinian sector.
Beit Jala has a hospital and three societies for the disabled: the Bethelehem Arab Society, [1] Lifegate Rehabilitation [2] and House Jemima, [3] a Dutch-founded home and daycare-center for children with mental disabilites.
3,500 acres (14 km²) of land are planted with olives, grapes and other crops. Cremisan Cellars, located in the Cremisan monastery, is an important local winemaker. The Beit Jala skyline is dominated by six churches and two mosques. The Church of the Virgin Mary is the oldest church and the Church of Saint Nicholas is regarded as the most important. According to tradition, St. Nicholas spent four years in the Holy Land. Both of these churches are Orthodox Christian.
Beit Jala is famous for its olive wood souvenirs. Other economic branches are tobacco, textiles, agriculture and pharmaceuticals.
هل كان علينا أن نسقط من عُلُوّ شاهق ونرى دمنا على أيدينا لنُدْرك أننا لسنا ملائكة.. كما كنا نظن؟ وهل كان علينا أيضاً أن نكشف عن عوراتنا أمام الملأ، كي لا تبقى حقيقتنا عذراء؟ كم كَذَبنا حين قلنا نحن استثناء أن تصدِّق نفسك أسوأُ من أن تكذب على غيرك أن نكون ودودين مع مَنْ يكرهوننا وقساةً مع مَنْ يحبّونَنا تلك هي دُونيّة المُتعالي وغطرسة الوضيع! أيها الماضي لا تغيِّرنا كلما ابتعدنا عنك! أيها المستقبل: لا تسألنا: مَنْ أنتم؟ وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف أَيها الحاضر تحمَّلنا قليلاً فلسنا سوى عابري سبيلٍ ثقلاءِ الظل الهوية هي ما نُورث لا ما نَرِث ما نخترع لا ما نتذكر الهوية هي فَسادُ المرآة التي يجب أن نكسرها كُلَّما أعجبتنا الصورة تَقَنَّع وتَشَجَّع وقتل أمَّه لأنها هي ما تيسَّر له من الطرائد ولأنَّ جنديَّةً أوقفته وكشفتْ له عن نهديها قائلة هل لأمِّك، مثلهما؟ لولا الحياء والظلام لزرتُ غزة دون أن أعرف الطريق إلى بيت أبي سفيان الجديد ولا اسم النبي الجديد ولولا أن محمداً هو خاتم الأنبياء لصار لكل عصابةٍ نبيّ ولكل صحابيّ ميليشيا أعجبنا حزيران في ذكراه الأربعين إن لم نجد مَنْ يهزمنا ثانيةً هزمنا أنفسنا بأيدينا لئلا ننسى مهما نظرتَ في عينيّ فلن تجد نظرتي هناك خَطَفَتْها فضيحة قلبي ليس لي... ولا لأحد لقد استقلَّ عني دون أن يصبح حجراً هل يعرفُ مَنْ يهتفُ على جثة ضحيّته - أخيه الله أكبر أنه كافر إذ يرى الله على صورته هو : أصغرَ من كائنٍ بشريٍّ سويِّ التكوين؟ أخفى السجينُ الطامحُ إلى وراثة السجن ابتسامةَ النصر عن الكاميرا لكنه لم يفلح في كبح السعادة السائلة من عينيه رُبَّما لأن النصّ المتعجِّل كان أَقوى من المُمثِّل ما حاجتنا للنرجس ما دمنا فلسطينيين وما دمنا لا نعرف الفرق بين الجامع والجامعة لأنهما من جذر لغوي واحد فما حاجتنا للدولة ما دامت هي والأيام إلى مصير واحد؟ لافتة كبيرة على باب نادٍ ليليٍّ نرحب بالفلسطينيين العائدين من المعركة الدخول مجاناً وخمرتنا... لا تُسْكِر لا أستطيع الدفاع عن حقي في العمل ماسحَ أحذيةٍ على الأرصفة لأن من حقّ زبائني أن يعتبروني لصَّ أحذية ـ هكذا قال لي أستاذ جامعة أنا والغريب على ابن عمِّي وأنا وابن عمِّي على أَخي وأَنا وشيخي عليَّ هذا هو الدرس الأول في التربية الوطنية الجديدة في أقبية الظلام من يدخل الجنة أولاً؟ مَنْ مات برصاص العدو أم مَنْ مات برصاص الأخ؟ بعض الفقهاء يقول رُبَّ عَدُوٍّ لك ولدته أمّك لا يغيظني الأصوليون فهم مؤمنون على طريقتهم الخاصة ولكن يغيظني أنصارهم العلمانيون وأَنصارهم الملحدون الذين لا يؤمنون إلاّ بدين وحيد صورهم في التلفزيون سألني هل يدافع حارس جائع عن دارٍ سافر صاحبها لقضاء إجازته الصيفية في الريفيرا الفرنسية أو الايطالية لا فرق؟ قُلْتُ لا يدافع! وسألني هل أنا + أنا = اثنين؟ قلت أنت وأنت أقلُّ من واحد لا أَخجل من هويتي فهي ما زالت قيد التأليف ولكني أخجل من بعض ما جاء في مقدمة ابن خلدون أنت، منذ الآن، غيرك
وعود من العاصفة
وليكن ... لا بدّ لي أن أرفض الموت وأن أحرق دمع الأغنيات الراعفةْ وأُعري شجر الزيتون من كل الغصون الزائفة فإذا كنت أغني للفرح خلف أجفان العيون الخائفة فلأن العاصفة وعدتني بنبيذ وبأنخاب جديدة وبأقواس قزح ولأن العاصفة كنّست صوت العصافير البليدة والغصون المستعارة عن جذوع الشجرات الواقفة
وليكن لا بد لي أن أتباهى بك يا جرح المدينة أنت يا لوحة برق في ليالينا الحزينة يعبس الشارع في وجهي فتحميني من الظل ونظرات الضغينة سأغني للفرح خلف أجفان العيون الخائفة منذ هبّت في بلادي العاصفة وعدتني بنبيذ وبأقواس قزح
إني خيَّرتُكِ فاختاري ما بينَ الموتِ على صدري.. أو فوقَ دفاترِ أشعاري.. إختاري الحبَّ.. أو اللاحبَّ فجُبنٌ ألا تختاري.. لا توجدُ منطقةٌ وسطى ما بينَ الجنّةِ والنارِ.. رمي أوراقكِ كاملةً.. وسأرضى عن أيِّ قرارِ.. قولي. إنفعلي. إنفجري لا تقفي مثلَ المسمارِ.. لا يمكنُ أن أبقى أبداً كالقشّةِ تحتَ الأمطارِ إختاري قدراً بين اثنينِ وما أعنفَها أقداري.. مُرهقةٌ أنتِ.. وخائفةٌ وطويلٌ جداً.. مشواري غوصي في البحرِ.. أو ابتعدي لا بحرٌ من غيرِ دوارِ.. الحبُّ مواجهةٌ كبرى إبحارٌ ضدَّ التيارِ صَلبٌ.. وعذابٌ.. ودموعٌ ورحيلٌ بينَ الأقمارِ.. يقتُلني جبنُكِ يا امرأةً تتسلى من خلفِ ستارِ.. إني لا أؤمنُ في حبٍّ.. لا يحملُ نزقَ الثوارِ.. لا يكسرُ كلَّ الأسوارِ لا يضربُ مثلَ الإعصارِ.. آهٍ.. لو حبُّكِ يبلعُني يقلعُني.. مثلَ الإعصارِ.. إنّي خيرتك.. فاختار يما بينَ الموتِ على صدري أو فوقَ دفاترِ أشعاري لا توجدُ منطقةٌ وسطى ما بينَ الجنّةِ والنّارِ
مدونة وداعاً يا حكيم
إبراهيم نصرالله: صمود غزة وألحكيم
تتعدد في كل شيء وتسكن في أرض قلبك بحراً ونهراً ومعنىً لهذا الجمال الذي يجعل الورد أطيب تتعدد في سحب ودروب وفي شجر للقصائد أقرب ولم تك نجماً على مسرح الوقت أو مطراً عابراً في الكلام ولا خطوة تستدر الحقيقة في شبه حلم ولا وطناً عالقاً في الغمام ولا نصف إسم لهذا الحمام الأليف المهذب قالوا لنا : الماء في النهر عذب فقلت لنا : الماء في البحر أعذب
على حافة الحلم تجلس أرض على حافة الوقت لا في البحار البعيدة بحر ولا في الحديقة ورد على حافة الصمت مذبحة تتهادى وفي خطوات الصباح على العشب منفى يسيل وفي الحلق رمل ، خيام واكثر من وجهة أغلقت بالدماء وفي الكلمات القليلة ما في فم الضوء : ماء فضاء غريب يحلق فوق الرؤوس على جسد مترع بالرصاص نهار يجف على خنجر وهواء مقيد قالوا لنا : تلك شمس تموت فقلت لنا : بل تورات لتولد
المنازل بيضاء فوق التلال البعيدة والضوء يمشي كطفل على حافة السور خلف المنازل أشجار حور ورف طيور على موعد مع فتاة جليلية وجهها فرح كاسمها وعلى بعد حقلين ثمة مرج فسيح يرى راكضاً مع خيول أثيرية طائرة قالوا لنا : ذاك محض سراب فقلت لنا : بل بلاد على حلمها ساهرة
قرب باب العمود هنالك في القدس نصف سماء معلقة بأصابع فلاحة عبرت نصف جيش وأسبوع موت وخمس جهات لتؤدي الصلاة قرب باب العمود تحدق في الظل يمشي بطيئاً على خوذة العسكري على فوهة البندقية فالوقت لما يحن بعد كي تلتقي الله ، قال الطغاة !! السماء الصغيرة ترتاح نصف نهار على وجه العتبات هذه الأرض ، قالوا لنا : حقل موت فقلت : حياة
لأرتب اسمك في مقطعين وبعض حروف سأحتاج خمسين عاماً وست حروب وألف بداية لم نكن زبداً قرب شاطئ بحر ولا مقطعاً زائداً في رواية ولا كوكباً عالقاً بغريب أضاع الطريق إلى روحه وهو يبحث عن أفقه في النديم ! ولا محض ريش على سفح ذاكرة مرة جرّح القلب فيها هبوب النسيم ولا قمراً في مهب الغواية قالوا لنا : هذه الريح سد فقلت لنا : هذه الريح راية تتعدد في كل شيء وتسكن في أرض قلبك بحراً ونهراً ومعنىً لهذا الجمال الذي يجعل الورد أطيب فلم تك نجماً على مسرح الوقت أو مطراً عابراً في الكلام ولا نصف إسم لهذا الحمام الأليف المهذب قالوا لنا : الماء في النهر عذب فقلت لنا : الماء في البحر أعذب قصيدتهم سيصطحبون نجمتهم ويشتعلون عند الفجر رجال من دم عال ومن شجر سماوي وأسماء من الصهوات من قلب ترابي يذيب الصخر هنا حراسهم منفى وعشر عواصم تعوي وعشر عواصم في الظهر سيقتطعون أمكنة ومذبحة وقلباً دامياً شجراً من الأشلاء زنزانات ليلتهم ويغتسلون بالنايات في شعر الصبايا السمر رجال كلهم مطر وأشواق نبات دافق في الصدر خطاهم بيدر يجري ولفتتهم عيون الصقر وأيديهم سياج الدار قامتهم عمود النار أعينهم ليالي القدر على أعمارهم عبروا زنابق من دم او شعر وعادوا عزلاً للعمر سنعرفهم إذا مروا بلا أسمائهم كالفقر سنعرفهم بطلعتهم ونعرفهم بضحكتهم ونعرفهم وهذا الضوء مفتوناً بكوكبهم ونعرفهم وهذا الليل ملتفاً على الدنيا وخطوتهم ونعرفهم لأن الأرض تجري خلفهم عطشى ويجري النهر سنعرفهم وإن قُتلوا ووزع قاتل دمهم وأخفى القبر جنوبيون من عتب شماليون من قصب وشرقيون من ذهب وبحريون مثل البحر جليليون من غضب وناريون من ورد ومن شُهب خليليون من جمر ومن عنب جنينيون من لهب وقدسيون من شمس ومن سحب وغزيون حتى النصر
1 comment:
really very nice thoughts
this man is a real man
i liked it a lot
thanks
Post a Comment