دأبت الحركة الصيهونية بأذرعها الثلاث,الأمن والأعلام وحركة الاستيطان على محاربة كل من يخالف عقيدتها فهي تقضم الارض بألتها الاستيطانية بحماية وتغطية من آلتها العسكرية وتغطية إعلاميه منقطعة النظير في الدفاع والتغطيه لعمليات سلب هذه الاراضي ومهاجمة باقي الديانات تارة بذريعة الارهاب وطورا بذريعة التطرف الديني وطورا باللا سامية فقد أغتصبت أرض فلسطين تحت مسمى لاهوتي لا علاقة له باللاهوت ولا التوراه بزعم أنها أرض الميعاد ناسين قول السيد المسيح لهم أنكم تدعون أنكم أبناء أبراهيم أنا أقيم من هذه الحجارة أبناءا لابراهيم أنتم قبور نتنه
إن تاريخ هذه الحركة في معاداتها للشعوب وتطلعاتهم واضح وصريح فكل من له أذنان ليسمع وعينان ليرى
معلوم لنا الاساليب التي اتبعتها هذه الحركة في الاستيلاء على الارض الفلسطينية وخصوصا وفي هذا السياق الاراضي والاوقاف التابعة لكنيستنا الارثوذكسية التي كانت تشكل عند قيام هذا الكيان الغاصب الأملاك والأوقاف العائدة لها ما نسبته ٢٢% من مساحة فلسطين التاريخية ومعلوم أساليب الترغيب والترهيب والضغط والابتزاز على البطاركة المتعاقبين لأجبارهم على بيع وتأجير هذه الأوقاف أو سرقتها من قبل دائرة الاراضي في هذا الكيان وخير دليل على ما نقول هو مقر برلمانهم المزعوم ومقر رئيس حكومتهم في رحافيا
لم تكتفي قيادة هذا الكيان بذلك بل تمادت في سياستها البغيضة(فرق تسد) بين أبناء الشعب الواحد ولما لم تفلح فإنها لجأت الى أساليب شتى منها تخوين المسلمين وتكفيرهم وأتهامهم بألارهاب ومن جهة ثانية نفي الايمان عن المسيحين وتكفيرهم والتعدي على كنائسهم ومعتقداتهم وأيمانهم وابناء هذا الشعب بمسلميه ومسيحية محرومون وممنوعون من ممارسة عقائدهم الدينية وزيارة مقدساتهم المسيحية والاسلامية
إننا في الجمعية العربية الارثوذكسة نرى أن ما ورد في هذا البرنامج على القناة العاشرة في التلفزيون الاسرائيلي هو حلقة من سلسة حلقات تستهدف الوجود العربي في فلسطين بمسلميه ومسيحية , فتدمير المساجد والكنائس هو وصمة في جبين هذا الكيان وسمة ملازمه له, وقتل الاطفال الابرياء ديدن هذا الكيان ....... فقبل ألفي عام حرضوا الملك هيرودس على قتل أربعة عشر الف طفل من أطفال بيت لحم لينالو من السيد المسيح له المجد ........ وفي عام الفين وثمانية قتلوا وجرحوا ستة آلاف طفل من آطفال فلسطين فها هو التاريخ يعيد نفسه
وعليه فإننا في الجمعية العربية الارثوذكسية
نؤكد على وحدة أبناء هذا الشعب بمسلميه ومسيحية في مواجهة هذا الكيان
نطالب البطريركية في القدس بإتخاذ موقف معلن واضح وصريح من كافة الاعتداءات والبيوعات والتسريبات والصفقات والعقود التي تمت, كما نطالبها بإدانة واضحه وصريحة وعلنيه لهذا التطاول على المسيحية ورأسها
نطالب الكنائس الارثوذكسية في العالم خاصة وباقي الكنائس بأتخاذ موقف واضح لإدانة هذا التطاول
نطالب ادعياء حقوق الانسان ومن يسمون أنفسهم مسيحين في الغرب بإدانة هذا الكيان
نطالب كل الاقلام والاصوات الحَره في العالم تعرية هذه المواقف والرد على زيف هذه النظرية الصهيونية وكشف وتعرية نظرتهم الاستعلائية على باقي الديانات والشعوب
نطالب حكوماتنا العربيه والحكومات الاسلامية وكافة دول العالم بأتخاذ مواقف مقاطعة لهذا الكيان وفضحه وتعريته وكشف زيف ديمقراطيته التي يتشدق بها
الجمعية العربية الارثوذكسية
محافظة رام الله والبيرة
إن تاريخ هذه الحركة في معاداتها للشعوب وتطلعاتهم واضح وصريح فكل من له أذنان ليسمع وعينان ليرى
معلوم لنا الاساليب التي اتبعتها هذه الحركة في الاستيلاء على الارض الفلسطينية وخصوصا وفي هذا السياق الاراضي والاوقاف التابعة لكنيستنا الارثوذكسية التي كانت تشكل عند قيام هذا الكيان الغاصب الأملاك والأوقاف العائدة لها ما نسبته ٢٢% من مساحة فلسطين التاريخية ومعلوم أساليب الترغيب والترهيب والضغط والابتزاز على البطاركة المتعاقبين لأجبارهم على بيع وتأجير هذه الأوقاف أو سرقتها من قبل دائرة الاراضي في هذا الكيان وخير دليل على ما نقول هو مقر برلمانهم المزعوم ومقر رئيس حكومتهم في رحافيا
لم تكتفي قيادة هذا الكيان بذلك بل تمادت في سياستها البغيضة(فرق تسد) بين أبناء الشعب الواحد ولما لم تفلح فإنها لجأت الى أساليب شتى منها تخوين المسلمين وتكفيرهم وأتهامهم بألارهاب ومن جهة ثانية نفي الايمان عن المسيحين وتكفيرهم والتعدي على كنائسهم ومعتقداتهم وأيمانهم وابناء هذا الشعب بمسلميه ومسيحية محرومون وممنوعون من ممارسة عقائدهم الدينية وزيارة مقدساتهم المسيحية والاسلامية
إننا في الجمعية العربية الارثوذكسة نرى أن ما ورد في هذا البرنامج على القناة العاشرة في التلفزيون الاسرائيلي هو حلقة من سلسة حلقات تستهدف الوجود العربي في فلسطين بمسلميه ومسيحية , فتدمير المساجد والكنائس هو وصمة في جبين هذا الكيان وسمة ملازمه له, وقتل الاطفال الابرياء ديدن هذا الكيان ....... فقبل ألفي عام حرضوا الملك هيرودس على قتل أربعة عشر الف طفل من أطفال بيت لحم لينالو من السيد المسيح له المجد ........ وفي عام الفين وثمانية قتلوا وجرحوا ستة آلاف طفل من آطفال فلسطين فها هو التاريخ يعيد نفسه
وعليه فإننا في الجمعية العربية الارثوذكسية
نؤكد على وحدة أبناء هذا الشعب بمسلميه ومسيحية في مواجهة هذا الكيان
نطالب البطريركية في القدس بإتخاذ موقف معلن واضح وصريح من كافة الاعتداءات والبيوعات والتسريبات والصفقات والعقود التي تمت, كما نطالبها بإدانة واضحه وصريحة وعلنيه لهذا التطاول على المسيحية ورأسها
نطالب الكنائس الارثوذكسية في العالم خاصة وباقي الكنائس بأتخاذ موقف واضح لإدانة هذا التطاول
نطالب ادعياء حقوق الانسان ومن يسمون أنفسهم مسيحين في الغرب بإدانة هذا الكيان
نطالب كل الاقلام والاصوات الحَره في العالم تعرية هذه المواقف والرد على زيف هذه النظرية الصهيونية وكشف وتعرية نظرتهم الاستعلائية على باقي الديانات والشعوب
نطالب حكوماتنا العربيه والحكومات الاسلامية وكافة دول العالم بأتخاذ مواقف مقاطعة لهذا الكيان وفضحه وتعريته وكشف زيف ديمقراطيته التي يتشدق بها
الجمعية العربية الارثوذكسية
محافظة رام الله والبيرة
No comments:
Post a Comment