نجحت مؤسسة فلسطينية تعنى بدعم سينما المرأة بانتاج اربعة افلام وثائقية لمخرجات فلسطينيات وسيبدأ عرضها مع بداية الشهر القادم في عدد من الجامعات ودور العرض السينمائية في الاراضي الفلسطينية
وقال بيان صادر عن مؤسسة شاشات لدعم سينما المرأة اليوم تستعد مؤسسة شاشات مطلع الشهر المقبل لإطلاق عروض أربعة أفلام ضمن مشروع مسارات الذي أنتج بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي وتعكس الأفلام الوثائقية الأربعة المترجمة للغة الإنكليزية واقع المرأة الفلسطينية وتحدياتها اليومية من خلال عيون مخرجات فلسطينيات
وقال بيان صادر عن مؤسسة شاشات لدعم سينما المرأة اليوم تستعد مؤسسة شاشات مطلع الشهر المقبل لإطلاق عروض أربعة أفلام ضمن مشروع مسارات الذي أنتج بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي وتعكس الأفلام الوثائقية الأربعة المترجمة للغة الإنكليزية واقع المرأة الفلسطينية وتحدياتها اليومية من خلال عيون مخرجات فلسطينيات
ونقل البيان عن المخرجة الفلسطينية علياء ارصغلي مديرة المؤسسة لدينا مجموعة أفلام برؤية نسوية على مستوى عال من الحرفية وتعكس واقع وطموح المرأة بطريقة فنية وطرح إبداعي جريء وقدم البيان عرضا للافلام الاربعة المشاركة التي تقل او تزيد مدتها عن الربع ساعة في عروض هذا العام وهي فرط رمان الذهب للمخرجة غادة الطيرواي يروي قصة شعبية عن فتاة فلسطينية عاشت الخوف والمعاناة واختارت الصمت طريقا لها فانتهت نهاية سعيدة ككل القصص الشعبية وتركتنا مع نساء عشن الخوف وواقع مؤلم اخترن الصمت في البداية ولكنهن قررن الخروج عن صمتهن وتكلمن لكن قصصهن لم تنته بعد
ويتناول الفيلم الثاني بعيدا عن الوحدة للمخرجة سوسن قاعود الحياة الشاقة لثلاث نساء مزارعات هن خضرة نعيمة سعدية حياة شاء فيها القدر ان يجمع معانتهن في مساء مشترك وهو العمل بالارض التي هي المكان والمتنفس الوحيد الذي يمكن ان يبعدهن عن الوحدة بالرغم من الالم والتعب في سبيل لقمة العيش
وتعرض المخرجة محاسن ناصر الدين في فيلمها سامية قصة تحد ومثابرة لمربية مقدسية أصبحت من أهم عناوين التربية والتعليم في القدس وهي سامية بركات في الحادية والسبعين من العمر لتقدم نموذجا نسائيا استثنائيا في العطاء والمثابرة وقوة الشخصية تشاركنا مسيرتها الشخصية والمهنية في مجال التعليم والحياة
وتناقش المخرجة الفلسطينية ديما ابو غوش في فيلمها اول حب فكرة إنسانية وفترة عاطفية يمر فيها غالبية البشر وهي حب المراهقة الذي يتبدد مع الوقت لكن مجرد تجربته يحفر عميقا في الشخصية ويبقى في الذاكرة
ويتناول الفيلم الثاني بعيدا عن الوحدة للمخرجة سوسن قاعود الحياة الشاقة لثلاث نساء مزارعات هن خضرة نعيمة سعدية حياة شاء فيها القدر ان يجمع معانتهن في مساء مشترك وهو العمل بالارض التي هي المكان والمتنفس الوحيد الذي يمكن ان يبعدهن عن الوحدة بالرغم من الالم والتعب في سبيل لقمة العيش
وتعرض المخرجة محاسن ناصر الدين في فيلمها سامية قصة تحد ومثابرة لمربية مقدسية أصبحت من أهم عناوين التربية والتعليم في القدس وهي سامية بركات في الحادية والسبعين من العمر لتقدم نموذجا نسائيا استثنائيا في العطاء والمثابرة وقوة الشخصية تشاركنا مسيرتها الشخصية والمهنية في مجال التعليم والحياة
وتناقش المخرجة الفلسطينية ديما ابو غوش في فيلمها اول حب فكرة إنسانية وفترة عاطفية يمر فيها غالبية البشر وهي حب المراهقة الذي يتبدد مع الوقت لكن مجرد تجربته يحفر عميقا في الشخصية ويبقى في الذاكرة
وقالت المؤسسة في بيانها أن عرض الافلام في كل المدن الفلسطينية بالتعاون مع تسع جامعات ومعاهد تعليم عالي وسبع محطات تلفزة محلية يترجم على الأرض أهم مبادئ شاشات وهو ان الثقافة حق من حقوق الإنسان ويجب أن تصل الى المواطن أينما كان وبغض النظر عن خلفيته الإجتماعية أو مستواه الأكاديمي
ويستمر عرض الافلام الاربعة على مدار شهري تشرين اول وتشرين الثاني
ويستمر عرض الافلام الاربعة على مدار شهري تشرين اول وتشرين الثاني
رويترز
1 comment:
جهد مقدر ولكن كيف يمكننا مشاهدة هذه الاعمال؟
Post a Comment