الكيان الصهيوني في مواجهة مصيره المحتوم
تخفي حقيقة الذعر الذي يصاحب في أحيان كثيرة تصريحات قادة الكيان الصهيوني عند سماعهم لأي انتقادات لممارساتهم وإرهابهم ووحشيتهم الشعور الدائم والمصاحب لهذا الكيان العنصري والمصطنع والسرطاني خشيتهم وخوفهم وذعرهم من أي اقتراب للمجتمع الدولي من كشف ألاعيبهم وأضاليلهم وحقيقة ممارساتهم، لأنه يعني برأيهم اقتراباً دولياً من التزام المجتمع الدولي بتحقيق العدالة والحق للقضية الفلسطينية بما يسارع في إنهاء الصراع الفلسطيني (العربي) الصهيوني لمصلحة أصحاب الحق. فالارتباك والخوف والريبة والشك هو سيد الموقف وسمة رئيسية للكيانات الغريبة والعنصرية والفاشية والمارقة، ومحاولة منها لمسابقة الزمن من خلال خلق حقائق على الأرض كنتاج طبيعي لسياساتهم ومخططاتهم الممزوجة بسيل من الأفكار الأيديولوجية والتي يمتزج فيها الديني بالعلماني والمصلحي والارتباط بالعالم الاستعماري، بما يعزز برأيهم من اختلافاتهم وأكاذيبهم ويجعلها سيدة الموقف وصانعة الغرائب وبمقدورها إخفاء بشاعة جرائمهم وانتهاكاتهم غير المعهودة لحقوق الإنسان الفلسطيني
تخفي حقيقة الذعر الذي يصاحب في أحيان كثيرة تصريحات قادة الكيان الصهيوني عند سماعهم لأي انتقادات لممارساتهم وإرهابهم ووحشيتهم الشعور الدائم والمصاحب لهذا الكيان العنصري والمصطنع والسرطاني خشيتهم وخوفهم وذعرهم من أي اقتراب للمجتمع الدولي من كشف ألاعيبهم وأضاليلهم وحقيقة ممارساتهم، لأنه يعني برأيهم اقتراباً دولياً من التزام المجتمع الدولي بتحقيق العدالة والحق للقضية الفلسطينية بما يسارع في إنهاء الصراع الفلسطيني (العربي) الصهيوني لمصلحة أصحاب الحق. فالارتباك والخوف والريبة والشك هو سيد الموقف وسمة رئيسية للكيانات الغريبة والعنصرية والفاشية والمارقة، ومحاولة منها لمسابقة الزمن من خلال خلق حقائق على الأرض كنتاج طبيعي لسياساتهم ومخططاتهم الممزوجة بسيل من الأفكار الأيديولوجية والتي يمتزج فيها الديني بالعلماني والمصلحي والارتباط بالعالم الاستعماري، بما يعزز برأيهم من اختلافاتهم وأكاذيبهم ويجعلها سيدة الموقف وصانعة الغرائب وبمقدورها إخفاء بشاعة جرائمهم وانتهاكاتهم غير المعهودة لحقوق الإنسان الفلسطيني
لإكمال قراءة ألمقال أنقر على ألرابط
لتصفح عدد ألهدف ألجديد أنقر على ألرابط
No comments:
Post a Comment