ما ألعمل بعد أن أعلنت لجنة الانتخابات أنها غير قادرة على إجرائها في موعدها لانقسام ما تبقى من ألوطن ؟

إقتراحي هو ألتالي

ألالحاح على ألصهاينة ألفاشيين وحلفائهم ألامريكان والاوروبين ألرجوع إلى إتفاقية غزة - أريحا أولاً ألتي وقعُّها عرفات قبل أن سمّة بعض من( أعوانة) ومن وقعّ معهم ألاتفاقية

ولأن من يعتقد أنة يحكم ما تبقى من ألضفة يريد أن يبقى في قيادة منطقة ألحكم ألذاتي ألهزيل بسبب أنة ومن لف لفة يعشقون أمتيازات ألسفر على طرق خاصة بالفي آي بي إلى سرقة الاموال ألطائلة ألقادمة من ألاوروبين وغيرهم عالمكشوف إلى تخويف ألناس ومن يعتقد أنة قائد للناس وحتى حبسهم إلى غيرها من ألامتيازات

ولأن من يعتقد أنة يحكم ما تبقى من قطاع غزة يريد أن يبقى في قيادتة مع أنة لا يستطيع أن يأتي حتى بهواء نقي لكي يتنفسة ألعامة ألمغلوب على أمرها لان أمير ألامارة ومن لف لفة يعشقون ألامتيازات ألخاصة بالفي آي بي من لبس ألبدلات الأوروبية وألسورية ألانيقة إلى ألأَمُ بالناس كلهم حتى من يعتقد أنة قائد جماهير كبير وتخويفهم وحتى حبسهم أذا لم يلتزموا بالاوامر ألناهية على مقاومة الاحتلال بما لديهم من إمكانيات بسيطة أو حتى إذا أظهروا شيئاً من الامتعاض على ما يصدر عن الامارة من فتاوي ومراسيم

ولأن كل من الطرفين تمرسا في شقي الوطن ألذي يحتل ولا يمكن أن يتخليا عنة لا عن طريق ألسماع لتوسل ألشعب ولا للقوى والفصائل الفلسطينية ألمفلسة أصلا ولا للعرب ولا لغيرهم

فانني وبناء على هذا أقترح أن يعلن ألطرفان عباس وفتحة وهنية وحماسة وفي نفس ألوقت , لدايتون ومون وبلير, ولكل ألملا, جمهورية حكم ذاتي هزيل في ما تبقى من ألضفة ,وإمارة إسلامية عتيدة في غزة ألعزة ألمحررة إلى أن يأتي جيل جديد (ويكب كاز على كل هذة التشكيلة ويحرقها) وعندها فقط يمكن أن تقوم لنا قائمة

فهذا ألشعب ألذي عانى من نكبة ١٩٤٨ ويعانى ألآن من نكبة ٢٠٠٨ لابد أن يخلق جيلاً جدداً من القيادات ألتي ستتعلم من ألتاريخ