أجاب محمود عباس عن سؤال لصحافي عن إمكانية العودة عن قراره بعدم الترشح للانتخابات بضغط من الجماهير ألمحروق قلبها ومن حركة فتح بما يلي : أنا شخص عنيد، وليس المهم ما يطلب مني، والاهم ماذا أريد أنا، ولن يتغير قراري تحت أي ضغط إلا إذا انتهت الدوافع التي جعلتني أقدم على اتخاذ هذا القرار، وفي مقدمة ذلك ان يقدم الجانبان (الإسرائيلي) والأمريكي شيئا ملموسا للشعب الفلسطيني، وأن لا يستمر الوضع على حاله
وبتقولوا أنة ما بهمة مصلحة ألشعب
No comments:
Post a Comment