
بعد قرنُّين من ألتنازل تلو ألتنازل عن كل طلباتة ألجديدة عباس يقول أنة لن يرجع عن قرارة بعدم خوض ألانتخابات ألقادمة إلا إذا عزمتة هيلاري مرة ثانية لواشنطن ...هذا ما تنازل عن عباس وألآن يطالب بها
قرارات الأمم المتحدة بشأن الصراع، وخارطة الطريق ومبادرة السلام العربية، ورؤيا حل الدولتين على أساس قراري مجلس
الأمن ٢٤٢ و٣٣٨ و١٥١٥مع الاستفادة من كل تقدم حصل في المفاوضات في كامب ديفيد وطابا وأنابوليس
الحدود تستند إلى الوضع الذي كان سائداً ما قبل الرابع من حزيران ١٩٦٧وإمكانية إجراء تبادل للأراضي بالقيمة والمثل دون المساس بالحقوق المائية أو التواصل الجغرافي والربط ما بين الضفة الغربية وقطاع غزة
القدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين مع ضمان حرية الوصول إلى الأماكن المقدسة
حل عادل ومتفق عليه لقضية اللاجئين الفلسطينيين كما ورد في مبادرة السلام العربية التي أصبحت جزءا من خارطة الطريق
لا شرعية لبقاء المستوطنات فوق أراضي الدولة الفلسطينية
ترتيبات أمنية يقوم بها طرف ثالث على الحدود ما بين دولتي فلسطين و(إسرائيل
حل قضية المياه حسب القانون الدولي، وحق الدولة الفلسطينية في السيطرة على مصادرها المائية، وعلى أجوائنا وكل ما نملك فوق الأرض وتحت الأرض، والسعي لتعاون اقليمي في مجال المياه
إغلاق ملف أسرى الحرية، وإطلاق سراحهم جميعا
2 comments:
لا أبو عمار و لا عباس من بعدو لا أحد منهم تنازل عن النقاط التي التي طرحها عباس في خطابه و دائماً كانت القيادة تؤكد على الثوةابت .. و الدليل على ذلك أن المفاوضات في اللحظة الحاسمة تصل الى طريق مسدود نتيجة التمسك بهعذه الثوابت التي لن يجرؤ أحد على التنازل عنها سوى الحركة الإلهية الربانية حماس ... أما إذا كنت تعتبر التفاوض مع الإحتلال تنازلا .. فهذا شئ آخر .. و أنصحك بمراجعة المسيرة التفاوضية العلنية قبل السرية لحماس ..
عباس وهو مهندس اوسلو اول ما تنازل تنازل عن القدس في 1995 عبر اتفاقية سرية تم كشفها عام 2000. عباس اعلن اكثر من مرة امكانية قبول حل لقضية اللاجئين بما يرضي الجميع, بالجميع يقصد الكيان الصهيوني وامريكا اي لا لحق العودة المقدس! عباس والمافيا تبعته لم يتذكروا القدس والاعتداءات عليها الا عندما فضحوا بعد قضية جولدستون فارادوا بالاشارة الى الاعتداءات على القدس الى التغطية على فضائحهم, علما يان مسؤول ملف القدس في السلطة بنفسه استقال من منصبه احتجاجا على ما اسماه علنا اهمال السلطة لقضية القدس. ورغم كل هذا يأتي من يقول عباس شريف والسلطة وطنية ولم تتنازل عن الثوابت. يا عمي الكلام سهل وكل واحد منا بقدر يقعد طول النهار يخطب ويؤكد على الثوابت, بس المهم الفعل, والفعل على الارض ما هو الا سلسلة من التنازلات وبيع للارض والعرض, واحلى شيء الدوريات السلطوية الاسرائيلية المشتركة لحماية المستوطنين القتلة وللقضاء على المقاومة, وبيجي الفتحاوية يقولولك نؤكد على الثوابت! الظاهر الثوابت عند الشعب الفلسطيني هي غير عن الثوابت تبعت السلطة وفتح!
Post a Comment