تدخل فلسطين القضية والمصير والمستقبل في نفق مظلم بعد كل التطورات التي شهدتها منطقتنا وقضيتنا، مما أثر بنيوياً وسياسياً وسلوكاً على كل فصائل العمل الوطني بمختلف أطيافها وتلاوينها السياسية، بعضها نشهده في السلوك اليومي والممارسات التي تشهدها مختلف ساحات العمل الوطني سواء في الضفة، أو القطاع، أو تجمعات شعبنا في الخارج ـ يستثنى منها قوانا وتجمعنا في الوطن المحتل بحكم خصوصية واستثنائية وفرادة المجابهة اليومية والتي لم تتوقف منذ عام ٤٨ حتى يومنا هذا. وبعضها مسكوت عنه بحكم العجز أو التواطؤ أو كلاهما معاً، ويتم إلقاء المسؤولية على الآخرين
أمام هذا الواقع وهذا المشهد الذي يؤرق كل الغيارى في شعبنا وأمتنا يكون من الملح والضروري على القوى السياسية والنخب الفكرية والسياسية والإعلامية عرض هذا الواقع وطرحه للنقاش والحوار بهدف إيجاد طرق ومخارج وسياسات وآليات تستطيع أن تحوله إلى برامج عمل وسياسات لهذه القوى مجتمعة أو لبعضها من أجل العمل على هديها
أمام هذا الواقع وهذا المشهد الذي يؤرق كل الغيارى في شعبنا وأمتنا يكون من الملح والضروري على القوى السياسية والنخب الفكرية والسياسية والإعلامية عرض هذا الواقع وطرحه للنقاش والحوار بهدف إيجاد طرق ومخارج وسياسات وآليات تستطيع أن تحوله إلى برامج عمل وسياسات لهذه القوى مجتمعة أو لبعضها من أجل العمل على هديها
لاستكمال قراءة ألافتتاحية أنقر على ألرابط
لتصفح مواضيع ألمجلة أنقر على ألرابط
No comments:
Post a Comment