هذة بعض إجابات ألفاشي ايلون لجريدة ألشرق ألاوسط ألتي يشّرع فيها طرد فلسطيني أل ٤٨ لمناطق ألحكم ألذاتي ألهزيل ضمن خطة ألمسح ألعرقي لاقامة دولة يهودية
س: أنت تتحدث عن منطقة المثلث.. الشريط الحدودي المتاخم للخط الأخضر الذي يضم قرى وبلدات ومدن عربية
ج: نعم، لم لا؟ إذا كان العرب في( إسرائيل) يقولون إنهم فخورون بفلسطينيتهم، فلم لا يكونون فخورين بأن يكونوا جزءا من الدولة الفلسطينية؟ فهم بانضمامهم إليها لن يخسروا أي شيء على الإطلاق. إضافة إلى هذا، فإن ذلك سيكون في صالح الدولة الفلسطينية
س: لماذا؟
ج: لأنهم متطورون اقتصاديا واجتماعيا، ويمكن أن يسهموا في خبراتهم في بناء الدولة
س: دعوتكم هذه تشمل بالطبع أم الفحم، ولكن هل تشمل مدينة الناصرة كبرى المدن العربية؟
ج: لا
س: ولم لا؟
ج: إذا أردتم أن تتخلصوا من العرب في( إسرائيل)، فليشمل ذلك العرب جميعهم؟ - أنا أتحدث عن المناطق التي فيها منطق التواصلية الجغرافية. وأي منطقة قريبة إلى الحدود يمكن أن تدخل ضمن هذه الخطة
س: ومدينة الناصرة قريبة إلى مدينة جنين
ج: لا نريد الدخول في عمليات جراحية، والاهم من ذلك أن قبول هذه الفكرة سيعطي اليهود رسائل حول حسن النيات إزاء السلام. وبذلك سيكون معظم اليهود يعيشون في( إسرائيل) ومعظم الفلسطينيين يعيشون في فلسطين، وهذا كلام منطقي. أقول ذلك ليس لأننا نريد أن نتخلص منهم. نحن نعرف من الواقع أن الدول تتفتت وتتجزأ بناء على التقسيم الديموغرافي. انظر إلى ما حصل للاتحاد السوفياتي ويوغسلافيا وتيشكوسلوفاكيا. أعتقد أن مثل هذا الإجراء سيجعل الإسرائيليين مطمئنين إزاء الوضع الديموغرافي، في المقابل سيساعد ذلك الفلسطينيين من دون أن يتعرض أحد لمضايقات. هذا شيء للتفكير فيه خارج إطار المألوف.. وهذا كما قلت سيساعد الدولة الفلسطينية اقتصاديا، فلم لا؟
لقراءة ألمقابلة أنقر على ألرابط
No comments:
Post a Comment