في خطوة جديدة لاظهار حسن ألنية نحو سلطة ألحكم ألذاتي ألهزيل وقبيل إستئناف ألمفاوضات ألعبثية بأيام قلائل ,قام ألصهياينة غزاة فلسطين "بضم" الحرم الإبراهيمي ألشريف في الخليل وقبة راحيل أو ما يسمى بمسجد بلال إبن رباح في بيت لحم ، إلى قائمة مواقعهم الأثرية ,ضاربين بعرض ألجدارألعنصري ألقريب من هذة ألمواقع , بعض ألحياء ألمطلوب وجودة عندهم عندما يقابلوا عباس وشلتة ألخائنة
ولأن هذة ألقرصنة ألمستمرة ضد ألترات والتاريخ ألفلسطيني لم تكن ألاولى من نوعها ولن تكون ألاخيرة ,إلا أنها تحدث في ألوقت ألتي يواجة فية ألصهاينة ألفاشيين موجة نقمة عالمية جديدة لاستخدام جهاز ألابادة عندهم جوازات سفر مزورة لدول صديقة لهم في عملية قتل محمود ألمبحوح في دبي .طبعاً سلطة عباس مش في هالوارد فصمتهم على هذة ألسرقات ألمتواصلة لارضنا ومعالمها يوازي نفس ألصمت ألذي أعتدنا علية عندما يقتل ألغزاة أبناء فلسطين
No comments:
Post a Comment