د. جورج حبش
على ضوء الاقتتال القائم في الساحة الفلسطينية الذي طال والذي يكمن ان يستمر في الساحة الفلسطينية اسمحو لي ان اقول انه بغض النظر النوايا بغض النظر عن التحليل بغض النظر عن الرغبة بالتصحيح ستكون اثار هذا الاسلوب مدمرة للجميع
هذه الاتفاقيات مرفوضة وهذه القيادة التي عقدت هذه الاتفاقيات لا تمثل ولا يمكن ان تمثل الشعب الفلسطيني
نحن ضد اي اتفاقية مع( اسرائيل) تمنعنا من الحصول على حقوقنا الوطنية الكاملة في داخل فلسطين
طالما( اسرائيل) موجودة وتمارس يوميا عدوانها ضد الفلسطينيين وجميع العرب حولها السلام سيكون بعيدا جدا
ان هذه الجماهير ان عمالنا وفلاحينا مع هذه البنادق وتعرف كيف تحول الهزيمة الى انتصار
سنطبق بكل صدق الوحدة الميدانية في الميدان كل الكادحين الفلسطينين بغض النظر عن انتماءاتهم الفئوية جبهة واحدة ضد الاحتلال وضد مشاريع الاحتلال
تستطيع طائرات العدو ان تقصف مدننا ومخيماتنا وتقتل الاطفال والشيوخ والنساء ولكن لاتستطيع قتل ارادة القتال فينا
لاتستوحشوا طريق الحق لقلة السائرين فيه
لاعذر لمن ادرك الفكره وتخلى عنها
ان التنظيم الذى يقوم على اساس ماركسى اى بمعنى الاسترشاد بالفكر المنهجى الجدلى ويلتزم مصلحة الاغلبيه المستغله والمضطهده التى تكمن فى التحرر والديمقراطيه والعداله الاجتماعيه سينتصر بينما التنظيم الذى يقوم على اساس برجوازى صغير سيفشل
الا ان الحاجه الى بناء العامل الذاتى / الحزب تشكل حتى اللحظه القضيه المركزيه التى تحتل موقعا هاما اساسيا فى سلم الاولويات الضروريه من اجل تفعيل العلاقه الجدليه بين الظرف الموضوعى والعامل الذاتى كشرط لابد من توافره لتجاوز الواقع الراهن
فى النهايه اقول ان جيلنا حاول ان يقوم بواجبه بصوره جيده او اقل او سيئه وبالتأكيد كان فى امكانه ان يعمل افضل وان يعطى افضل وكان فى قدرته ان يتخطى بعض الاخطاء الكبيره لكن هذا ماحدث ونحن مستعدون لتحمل مسؤليتنا وتحمل محاكمة الشعب والتاريخ مهما تكن قاسيه فالهدف فى النهايه ليس حماية الرأس وانما عدم تبديد خبرة اعوام وعقود وتضحيات لايمكن تعويضها
على ضوء الاقتتال القائم في الساحة الفلسطينية الذي طال والذي يكمن ان يستمر في الساحة الفلسطينية اسمحو لي ان اقول انه بغض النظر النوايا بغض النظر عن التحليل بغض النظر عن الرغبة بالتصحيح ستكون اثار هذا الاسلوب مدمرة للجميع
هذه الاتفاقيات مرفوضة وهذه القيادة التي عقدت هذه الاتفاقيات لا تمثل ولا يمكن ان تمثل الشعب الفلسطيني
نحن ضد اي اتفاقية مع( اسرائيل) تمنعنا من الحصول على حقوقنا الوطنية الكاملة في داخل فلسطين
طالما( اسرائيل) موجودة وتمارس يوميا عدوانها ضد الفلسطينيين وجميع العرب حولها السلام سيكون بعيدا جدا
ان هذه الجماهير ان عمالنا وفلاحينا مع هذه البنادق وتعرف كيف تحول الهزيمة الى انتصار
سنطبق بكل صدق الوحدة الميدانية في الميدان كل الكادحين الفلسطينين بغض النظر عن انتماءاتهم الفئوية جبهة واحدة ضد الاحتلال وضد مشاريع الاحتلال
تستطيع طائرات العدو ان تقصف مدننا ومخيماتنا وتقتل الاطفال والشيوخ والنساء ولكن لاتستطيع قتل ارادة القتال فينا
لاتستوحشوا طريق الحق لقلة السائرين فيه
لاعذر لمن ادرك الفكره وتخلى عنها
ان التنظيم الذى يقوم على اساس ماركسى اى بمعنى الاسترشاد بالفكر المنهجى الجدلى ويلتزم مصلحة الاغلبيه المستغله والمضطهده التى تكمن فى التحرر والديمقراطيه والعداله الاجتماعيه سينتصر بينما التنظيم الذى يقوم على اساس برجوازى صغير سيفشل
الا ان الحاجه الى بناء العامل الذاتى / الحزب تشكل حتى اللحظه القضيه المركزيه التى تحتل موقعا هاما اساسيا فى سلم الاولويات الضروريه من اجل تفعيل العلاقه الجدليه بين الظرف الموضوعى والعامل الذاتى كشرط لابد من توافره لتجاوز الواقع الراهن
فى النهايه اقول ان جيلنا حاول ان يقوم بواجبه بصوره جيده او اقل او سيئه وبالتأكيد كان فى امكانه ان يعمل افضل وان يعطى افضل وكان فى قدرته ان يتخطى بعض الاخطاء الكبيره لكن هذا ماحدث ونحن مستعدون لتحمل مسؤليتنا وتحمل محاكمة الشعب والتاريخ مهما تكن قاسيه فالهدف فى النهايه ليس حماية الرأس وانما عدم تبديد خبرة اعوام وعقود وتضحيات لايمكن تعويضها
No comments:
Post a Comment