
فقد شعبنا ألعربي ألفلسطيني أليوم أحد آخر رموزة ألنظيفة ألمناضل شفيق ألحوت مخلفاً وراءة عائلة كريمة صغيرة وأخرى عربية كبيرة تضم كل من عرفة أما شخصياً أو عن طريق مواقفة ألصلبة ألواضحة ألتي كانت عنوان مشوار نضالة ألطويل
عاش ألمناضل شفيق ألحوت ومات وهو مؤمن بحتمية ألنصر وألعودة , لم ير أيهما ولكننا على دربة سنبقى سائرين حتى تحقيقهما
للسيدة بيان نويهض الحوت ولأبناء وباقي عائلة فقيدنا ألغالي طول ألبقاء
ولد في مدينة يافا في فلسطين وأنهى دراسته الثانوية من المدرسة العامرية في يافا عام ١٩٤٨ حيثُ أجبر مع عائلته على الهجرة إلى لبنان في نيسان من نفس العام
ولد في مدينة يافا في فلسطين وأنهى دراسته الثانوية من المدرسة العامرية في يافا عام ١٩٤٨ حيثُ أجبر مع عائلته على الهجرة إلى لبنان في نيسان من نفس العام
.-التحق بالجامعة الاميركية في بيروت عام ، وتخرج منها عام ١٩٥٣ وعمل مدرساً في مدرسة المقاصد الاسلامية
انتقل للعمل مدرساً في الكويت وعاد بعد ذلك إلى بيروت تاركاً مهنة التدريس وملتحقاً بالعمل في الصحافة مديراً لتحرير مجلة "الحوادث" اللبنانية حتى العام ١٩٦٤
أسس جبهة التحرير الفلسطينية (طريق العودة) عام ١٩٦٣ و كان أحد مؤسسي منظمة التحرير الفلسطينية، وشارك في مؤتمرها التأسيسي الذي عُقد في مدينة القدس في الثامن والعشرين من مايو عام ١٩٦٤، وأصبح عضواً في المجلس الوطني الفلسطيني
عُين في أول اجتماع للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ممثلاً ومديراً لمكتب المنظمة في لبنان.-انتخب عضواً في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية بين عامي ١٩٦٦ و ١٩٦٨، وبين عامي ١٩٩١ و١٩٩٣
عُين ناطقاً رسمياً باسم منظمة التحرير الفلسطينية في اجتماعات الجمعية العامة للامم المتحدة منذ العام ١٩٧٤ حتى ١٩٩٢
مثل منظمة التحرير في الكثير من المؤتمرات والندوات عبر العالم.-عاصر كافة مراحل الوجود الفلسطيني في لبنان منذ العام ١٩٤٨ عضو في اللقاء الثقافي الفلسطيني منذ تأسيسه في بيروت سنة ١٩٩٢، وفي المؤتمر القومي العربي ١٩٩٢، وفي المؤتمر القومي الاسلامي ١٩٩٦وفي مؤسسة القدس ٢٠٠١، وفي مؤتمر حق العودة ٢٠٠٢
مؤلف العديد من الكتب والدراسات
1 comment:
My comrades in Canada remember rafeek Shafiq very well as North American PLO rep. We met in the context of organising the Canadian leg of his North American speaking tour back in 1974 or '75. This tour was carried out in the contexts of promoting the PLO's victory in acquiring status at the United Nations as the sole representative voice of the Palestinian people as well as following the successful passage of that most correct resolution of the General Assembly nailing Zionism as racism.
Post a Comment