الجبهة الشعبية توقد شعلة انطلاقتها الاربعينعين الحلوة
لمناسبة الذكرى الاربعين لانطلاقتها نظمت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في قاعة الشهيد ناجي العلي يوم السبت الموافق في 30\11\2007
حفل استقبال تخلله ايقاد شعلة الانطلاقة . بحضور امين سر فصائل "منظمة التحرير الفلسطينية" في الجنوب وامين سر حركة "فتح" في منطقة صيدا العميد منير المقدح, ومسؤول منطقة صيدا في الجبهةالشعبية غسان الشمالي واعضاء قيادة الجبهة في المنطقة وممثلو فصائل منظمة التحرير الفلسطينية والقوى الوطنية والاسلامية وقوى التحالف الفلسطيني وحشد جماهيري.
بعد الوقوف دقيقة صمت على ارواح الشهداء الابرار القى كلمة الانطلاقة عضو قيادة الجبهة في منطقة صيدا ظافر الخطيب واكد فيها على ان استمرار الانقسام الفلسطيني ما هو الا مزيدا من المعاناة لشعبنا الفلسطيني، و خدمة مجانية للعدو,و في هذا السياق نتذكر الشهيد الكبير الرئيس ياسر عرفات، الذي لطالما رفض ان نصل الى مثل هذا التردي في العلاقات الداخلية. كما نتذكر الشهيد احمد ياسين الكاظم لغيظه و الممسك بعصمة الوحدة الفلسطينية حتى لا نكون لقمة سائغة لاعدائنا.
-اعادة تنظيم الوجود الفلسطيني في لبنان بما يستجيب لحاجات و مطالب شعبنا الفلسطيني,و ان مرحلة ما بعد البارد ليست كما قبلها، و بالتالي فإن عدم القيام بالجهد المطلوب لتأمين مرجعية فلسطينية واحدة قادرة على تنظيم الوجود الفلسطيني و توجيه و تفعيل طاقاته انما تمثل خدمة مجانية غيرمباشرة لأعدائنا.
-أن الصراع مع عدو قادر و يمتلك كل مقومات القوة أنما لا تكون عبر التشظية و الانقسام، عبر الضعق و الهوان ، بل عبر مجتمع ديمقراطي و يمتلك مقومات التطور و القوة، و ذلك لن يكون الا عبر النظر الى مشاكل هذا المجتمع خاصة في لبنان و صياغة مشروع تنموي حقيقي تنخرط فيه كل القوى و المؤسسات،بما يمكنه من الصمود في مواجهة مؤامرات الشطب و الالغاء عبر الحصار و تضييق مقومات حياته.
- إن منظمة التحرير الفلسطينية كانت و ستبقى الكيان الجامع لجميع الفلسطينيين في كافة اماكن انتشارهم، على أننا نؤمن أن هذه المنظمة تحتاج الى اصلاحات ديمقراطية حقيقة بحيث تصبح في موقع القدرة على تمثيل اماني الفلسطينيين، وفي المقدمة منها امنية الوحدة الفلسطينية في مواجهة اعدائنا.
بعد الوقوف دقيقة صمت على ارواح الشهداء الابرار القى كلمة الانطلاقة عضو قيادة الجبهة في منطقة صيدا ظافر الخطيب واكد فيها على ان استمرار الانقسام الفلسطيني ما هو الا مزيدا من المعاناة لشعبنا الفلسطيني، و خدمة مجانية للعدو,و في هذا السياق نتذكر الشهيد الكبير الرئيس ياسر عرفات، الذي لطالما رفض ان نصل الى مثل هذا التردي في العلاقات الداخلية. كما نتذكر الشهيد احمد ياسين الكاظم لغيظه و الممسك بعصمة الوحدة الفلسطينية حتى لا نكون لقمة سائغة لاعدائنا.
-اعادة تنظيم الوجود الفلسطيني في لبنان بما يستجيب لحاجات و مطالب شعبنا الفلسطيني,و ان مرحلة ما بعد البارد ليست كما قبلها، و بالتالي فإن عدم القيام بالجهد المطلوب لتأمين مرجعية فلسطينية واحدة قادرة على تنظيم الوجود الفلسطيني و توجيه و تفعيل طاقاته انما تمثل خدمة مجانية غيرمباشرة لأعدائنا.
-أن الصراع مع عدو قادر و يمتلك كل مقومات القوة أنما لا تكون عبر التشظية و الانقسام، عبر الضعق و الهوان ، بل عبر مجتمع ديمقراطي و يمتلك مقومات التطور و القوة، و ذلك لن يكون الا عبر النظر الى مشاكل هذا المجتمع خاصة في لبنان و صياغة مشروع تنموي حقيقي تنخرط فيه كل القوى و المؤسسات،بما يمكنه من الصمود في مواجهة مؤامرات الشطب و الالغاء عبر الحصار و تضييق مقومات حياته.
- إن منظمة التحرير الفلسطينية كانت و ستبقى الكيان الجامع لجميع الفلسطينيين في كافة اماكن انتشارهم، على أننا نؤمن أن هذه المنظمة تحتاج الى اصلاحات ديمقراطية حقيقة بحيث تصبح في موقع القدرة على تمثيل اماني الفلسطينيين، وفي المقدمة منها امنية الوحدة الفلسطينية في مواجهة اعدائنا.
ثم قام العميد المقدح والشمالي وممثلوالفصائل والقوى الفلسطينية بايقاد شعلة الانطلاقة وسط الاناشيد والاهازيج الوطنية والثورية .
No Translation so I would not be the reason that will get you sick.....
Plus I hate celebrating events on wrong dates....It's just me....call me Bourgeois if you wish.
No comments:
Post a Comment