
قالت خمس أجنحة مقاوِمة إنها شكَّلت مجموعاتٍ مسلحةً مشتركةً في أنحاء كثيرة من الضفة الغربية، وأخذت على عاتقها ملاحقة قتلة المقاومين وتصفيتهم، مؤكدةً أن من يوجِّه بندقيته إلى المقاومين فهو في حكم المحتل والخائن، ومصيره إلى مزابل التاريخ
وفي بيان عسكريٍّ مشتركٍ لها الثلاثاء أكدت هذة ألاجنحة –التي ضمَّت كتائب عز الدين القسام ، وكتائب شهداء الأقصى ، وكتائب المقاومة الوطنية ، و لجان المقاومة الشعبية ، و سرايا القدس - أنها شكَّلت "مجموعاتٍ مسلَّحةً مشتركةً في أنحاء كثيرة من الضفة الغربية آخذةً على عاتقها ملاحقة قتلة المقاومين وتصفيتهم، من أعلى سلَّم الهرم وحتى أسفله
وشدَّدت على إن من يوجِّه بندقيته إلى المقاومة والمقاومين فحكمُه حكم المحتل والخائن، ومصيره إلى مزابل التاريخ
ودعت أبناءَ الأجهزة الأمنية الشرفاءَ إلى الرجوع والعودة إلى الشعب، وعدم الاستماع إلى التعليمات الموجَّهة إليهم من قادةٍ خونة؛ باعوا وطنهم وضميرهم لـ دايتون مقابل حفنة رخيصة من المال، ولم يحملوا السلاح يومًا، ولم يسجَّل لهم تاريخٌ وطنيٌّ، مؤكدين إن لم يرتدعوا ويعودوا إلى شعبهم؛ فسيلقَون نفس المصير الذي سيلاقيه سادتهم
وتابعت: إن لعبة ما يسمَّى بفرض الأمن والنظام وتطبيق القانون ومصادرة السلاح غير الشرعي، والمقصود به سلاح المقاومة؛ ما هو إلا فخٌّ ومصيَدَةٌ لاحتواء المقاومة، وكبْح جماحها عن العدو الصهيوني ، مشيرةً إلى أن (إسرائيل) وأمريكا تطلبان من السلطة وبعض رموز الأجهزة الأمنية حلَّ جميع الكتائب المقاومة والمجموعات المسلَّحة، في الوقت الذي تنكَّر هؤلاء للشهداء وللمقاومة، واعتدَوا عليها، واستباحوها باسم الشرعية والإصلاح
وشدَّدت على أن "هؤلاء خارجون عن قانون الشرعية؛ فهم في زمن انتهت فيه صلاحيتهم، وهؤلاء ومَن على شاكلتهم مَنْ فتَحَ المجال واسعًا أمام التدخلات الأمريكية و (الإسرائيلية ) والأجنبية في شؤون الساحة الفلسطينية
ونوَّهت بأن من يُشعل النار بالفتنة فإن النار ستأكله، وإن من يُلقِي النار بجمرها وشرَرها على أهله فسوف يشتعل بها عاجلاً أم آجلاً، وخصوصًا الخونة أمراء الحرب والفتنة، الذين يقفون على مفارق أحداث يقومون بتركيبها وبدَورٍ يباركه العدو، وهو نفسه الذي سيدفع فاعليها إلى منتهاهم عاجلاً أم آجلاً؛ لأنهم أدوات للحرق
وفي بيان عسكريٍّ مشتركٍ لها الثلاثاء أكدت هذة ألاجنحة –التي ضمَّت كتائب عز الدين القسام ، وكتائب شهداء الأقصى ، وكتائب المقاومة الوطنية ، و لجان المقاومة الشعبية ، و سرايا القدس - أنها شكَّلت "مجموعاتٍ مسلَّحةً مشتركةً في أنحاء كثيرة من الضفة الغربية آخذةً على عاتقها ملاحقة قتلة المقاومين وتصفيتهم، من أعلى سلَّم الهرم وحتى أسفله
وشدَّدت على إن من يوجِّه بندقيته إلى المقاومة والمقاومين فحكمُه حكم المحتل والخائن، ومصيره إلى مزابل التاريخ
ودعت أبناءَ الأجهزة الأمنية الشرفاءَ إلى الرجوع والعودة إلى الشعب، وعدم الاستماع إلى التعليمات الموجَّهة إليهم من قادةٍ خونة؛ باعوا وطنهم وضميرهم لـ دايتون مقابل حفنة رخيصة من المال، ولم يحملوا السلاح يومًا، ولم يسجَّل لهم تاريخٌ وطنيٌّ، مؤكدين إن لم يرتدعوا ويعودوا إلى شعبهم؛ فسيلقَون نفس المصير الذي سيلاقيه سادتهم
وتابعت: إن لعبة ما يسمَّى بفرض الأمن والنظام وتطبيق القانون ومصادرة السلاح غير الشرعي، والمقصود به سلاح المقاومة؛ ما هو إلا فخٌّ ومصيَدَةٌ لاحتواء المقاومة، وكبْح جماحها عن العدو الصهيوني ، مشيرةً إلى أن (إسرائيل) وأمريكا تطلبان من السلطة وبعض رموز الأجهزة الأمنية حلَّ جميع الكتائب المقاومة والمجموعات المسلَّحة، في الوقت الذي تنكَّر هؤلاء للشهداء وللمقاومة، واعتدَوا عليها، واستباحوها باسم الشرعية والإصلاح
وشدَّدت على أن "هؤلاء خارجون عن قانون الشرعية؛ فهم في زمن انتهت فيه صلاحيتهم، وهؤلاء ومَن على شاكلتهم مَنْ فتَحَ المجال واسعًا أمام التدخلات الأمريكية و (الإسرائيلية ) والأجنبية في شؤون الساحة الفلسطينية
ونوَّهت بأن من يُشعل النار بالفتنة فإن النار ستأكله، وإن من يُلقِي النار بجمرها وشرَرها على أهله فسوف يشتعل بها عاجلاً أم آجلاً، وخصوصًا الخونة أمراء الحرب والفتنة، الذين يقفون على مفارق أحداث يقومون بتركيبها وبدَورٍ يباركه العدو، وهو نفسه الذي سيدفع فاعليها إلى منتهاهم عاجلاً أم آجلاً؛ لأنهم أدوات للحرق
No comments:
Post a Comment