يوم ألخميس ٢٢ تشرين
أول ٢٠٠٩ يوم تضامن مع ألقائد أحمد سعدات المأسور انفراديا والمعزول عن باقى اسرى الحرية منذ أكثر من ست شهور يعيش في أسوأ ظروف
عباس وشلتة هم المسئولين عن سلامتة ولكن على حزبة مسئولية الافراج عنة فهو قائدهم وهم يعرفون من أين يؤكل الكتف
No comments:
Post a Comment