سمعت عن ألاستاذ أنيس ألصايغ ومواقفة ألكثيرألكثير و قرأت ألعديد من مؤلفاتة وأخيراً وقبل سنتين فقط أتاحت لي ألفرصة أن أقابلة وأجلس معة وأتحدث ألية وأقبُّل جبينة ,لا أراني قادر أن أعبّر عن شعوري للقاء علم من أعلام أمتنا ألعربية كنت آمل دوماً أن أقابلة قبل أن أموت .أموت أنا ألذي أصغرة بعشرات ألسنين ,لأن أمثال ألاستاذ أنيس ألصايغ ومع ندرتهم وكبر سنهم ,لو غاب جسدهم عن ألحياة لن يموتوا أبدا
Monday, December 28, 2009
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment