في مثل هذا اليوم من العام ٢٠٠٧ كان قطاع غزة على موعد مع أحداث مؤسفة سالت فيها دماء الإخوة بين قتلى وجرحى، جراء تبادل إطلاق النار بين حركتا فتح وحماس
ثلاث سنوات مرت وحالة الانقسام ما زلت قائمة والمصالحة تراوح مكانها والتراشق الإعلامي بين الحركتين وتبادل الاتهامات في فشل المصالحة لا يزال قائما, ناهيك عن جولات الحوار في القاهرة والمبادرات التي صدرت عن الكثير من المنظمات إلا أنها لا زالت في مجمدة اليوم ننهي العام الثالث وندخل العام الرابع على الأحداث وحالة الانقسام، وربما سنظل نعد السنوات دون أن يتحرك أحد ويعلن عن انتهاء هذه المرحلة السوداء في تاريخ الشعب الفلسطيني
ثلاث سنوات مرت وحالة الانقسام ما زلت قائمة والمصالحة تراوح مكانها والتراشق الإعلامي بين الحركتين وتبادل الاتهامات في فشل المصالحة لا يزال قائما, ناهيك عن جولات الحوار في القاهرة والمبادرات التي صدرت عن الكثير من المنظمات إلا أنها لا زالت في مجمدة اليوم ننهي العام الثالث وندخل العام الرابع على الأحداث وحالة الانقسام، وربما سنظل نعد السنوات دون أن يتحرك أحد ويعلن عن انتهاء هذه المرحلة السوداء في تاريخ الشعب الفلسطيني
عن معا
No comments:
Post a Comment